بسم الله الرحمن الرحيم :
تسلية لنا و لكم ، و لجميع إخواننا الذين يعملون للإسلام بصمت و همّة ، جعلت العدو يحار كيف يواجه هاته الكوكبة المؤمنة بربّها و المقتفية أثار رسولها صلّى الله عليه و سلّم ، و المصدّقة بموعود السماء ، أن النصر من عند الله عز و جل ، بغير مواعيد و لا تحديدات ، حتى لا يغتر مغتر فينسب النصر لنفسه ، و علمه ، و فهمه ، و قوته ، و تكتيكاته ، هاته الفئة المؤمنة الصابرة المحتسبة ، و التي زيادة على ما تواجهه من عنت العدو ، و فسوقه و كفره ، و إجرامه ، تواجه أيضا ناسا نصّبوا أنفسهم متحدثين باسم الشريعة ، فيزكوا من شاؤوا و يقدحوا فيمن شاؤوا ، و يُدْخِلوُا إلى السنة و الجهاد من شاؤوا ، و يُخْرِجُوا من زمرة السنّة و الجهاد من شاؤوا ، هؤلاء لازالت سهامهم و خناجرهم تتوالى ،طاعنة في هاته الفئة الصابرة المحتسبة ، و افتراءا عليها ، فأحببت أن أواسي نفسي و إخواني بهاته الكلمات الطيبة ، لعلّ ذلك يخفف من بعض الآلام التي تظهر بين الفينة و الأخرى بسبب رعونة هذا الصنف من الناس.
و الله المستعان لا ربّ سواه .
تسلية لنا و لكم ، و لجميع إخواننا الذين يعملون للإسلام بصمت و همّة ، جعلت العدو يحار كيف يواجه هاته الكوكبة المؤمنة بربّها و المقتفية أثار رسولها صلّى الله عليه و سلّم ، و المصدّقة بموعود السماء ، أن النصر من عند الله عز و جل ، بغير مواعيد و لا تحديدات ، حتى لا يغتر مغتر فينسب النصر لنفسه ، و علمه ، و فهمه ، و قوته ، و تكتيكاته ، هاته الفئة المؤمنة الصابرة المحتسبة ، و التي زيادة على ما تواجهه من عنت العدو ، و فسوقه و كفره ، و إجرامه ، تواجه أيضا ناسا نصّبوا أنفسهم متحدثين باسم الشريعة ، فيزكوا من شاؤوا و يقدحوا فيمن شاؤوا ، و يُدْخِلوُا إلى السنة و الجهاد من شاؤوا ، و يُخْرِجُوا من زمرة السنّة و الجهاد من شاؤوا ، هؤلاء لازالت سهامهم و خناجرهم تتوالى ،طاعنة في هاته الفئة الصابرة المحتسبة ، و افتراءا عليها ، فأحببت أن أواسي نفسي و إخواني بهاته الكلمات الطيبة ، لعلّ ذلك يخفف من بعض الآلام التي تظهر بين الفينة و الأخرى بسبب رعونة هذا الصنف من الناس.
و الله المستعان لا ربّ سواه .
و الله المستعان لا ربّ سواه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق