شيخنا العلامّة المحدّث الشيخ عبد القادر الأرناؤوط -رحمه الله - أحد العلماء العاملين الغيورين على سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، الذين نذروا أوقاتهم في تمييز صحيح السنن والآثار من ضعيفها ، و في التفقه في معانيها و في نشرها و تعليمها والعمل بما فيها.
وقد أثرى شيخنا فضيلة الشيخ المحدّث عبد القادر الأرناؤوط -رحمه الله- المكتبة الإسلامية بالعديد من الكتب التي تؤصل لطلب العلم الشرعي ؛ فقد اعتمد التحقيق منهجاً له - رحمه الله -
من كتبه :
من أشهر الكتب التي حققها رحمه الله : زاد المسير في علم التفسير، لابن الجوزي في 9 مجلدات ، والمبدع في شرح المقنع ، لابن مفلح في 8 مجلدات ، و روضة الطالبين ، للنووي في 12 مجلدا ، و جامع الأصول من أحاديث الرسول ، لابن الأثير الجزري...، وغيرها الكثير من الكتب المهمة.
و ممّا ينبغي أن يعلم أن شيخنا العلاّمة المحدث فضيلة الشيخ الأرناؤوط - رحمه الله - كان قد برز في عدد من علوم الشريعة الإسلامية لا سيما علم الحديث النبوي الشريف، وقد عمل مدرساً لعلوم القرآن والحديث بين عامي 1952 - 1959م في مدرسة -الإسعاف الخيري- بدمشق .
https://www.youtube.com/watch?v=q2DF6aaC0Uw
رحم الله شيخنا ، و أخلف في المسلمين من يدعوا إلى شرع الله بقلب سليم ، و خُلُقِِ رفيع ، و تواضع شديد ، و لا يكون لعّانا و لا شتاما و لا جبانا رعديدا .
وقد أثرى شيخنا فضيلة الشيخ المحدّث عبد القادر الأرناؤوط -رحمه الله- المكتبة الإسلامية بالعديد من الكتب التي تؤصل لطلب العلم الشرعي ؛ فقد اعتمد التحقيق منهجاً له - رحمه الله -
من كتبه :
من أشهر الكتب التي حققها رحمه الله : زاد المسير في علم التفسير، لابن الجوزي في 9 مجلدات ، والمبدع في شرح المقنع ، لابن مفلح في 8 مجلدات ، و روضة الطالبين ، للنووي في 12 مجلدا ، و جامع الأصول من أحاديث الرسول ، لابن الأثير الجزري...، وغيرها الكثير من الكتب المهمة.
و ممّا ينبغي أن يعلم أن شيخنا العلاّمة المحدث فضيلة الشيخ الأرناؤوط - رحمه الله - كان قد برز في عدد من علوم الشريعة الإسلامية لا سيما علم الحديث النبوي الشريف، وقد عمل مدرساً لعلوم القرآن والحديث بين عامي 1952 - 1959م في مدرسة -الإسعاف الخيري- بدمشق .
و هذا كلام له - رحمه الله - يوثّق متى التقى بالشيخ العلاّمة ابن باز - رحمه الله تعالى - و مدى العلاقة بينهما :
https://www.youtube.com/watch?v=q2DF6aaC0Uw
رحم الله شيخنا ، و أخلف في المسلمين من يدعوا إلى شرع الله بقلب سليم ، و خُلُقِِ رفيع ، و تواضع شديد ، و لا يكون لعّانا و لا شتاما و لا جبانا رعديدا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق