من أراد العزة و التمكين ، و النصر المبين ، فعليه أن يتدبر هاته الآية ، و ليترك خلفه ما ورثه من زمان الضعف و الاستهانة بأحكام الشريعة ، و من جماعات ظاهرها يدعوا إلى الله تعالى و باطنها تحقيق النصرة لراية الجماعة و أهدافها ، و ليس نصرة الشريعة ، منهاج ربنا و دينه الذي ارتضاه لنا .
لهذا خذلنا ربنا في جميع الميادين بسبب نيتنا الماكرة .
إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق