اللهم عليك بمن خذلهم ، و ألّب عليهم ، يا صريخ المكروبين كن لهم ، لا حول و لا قوة إلا بالله ، ترى لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم و أصحابه الأبرار من مهاجرين و أنصار ، كانوا أحياء ، هل كانوا سيتركونهم للكفار الفجار ، لا والله إنّه لعار ، و سيكون نارا و دمارا على من خذلهم ، و لا ينبئك مثل خبير ، فاصبر صبرا جميلا إنهم يرونه بعيدا و نراه قريبا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق